تعزيز مفهوم الذكاء العاطفي للقيادات النسائية
لتعزيز قدرات المرأة القيادية وتمكينها ودعمها في بيئة العمل، نظم مركز القيادات النسائية في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، مجموعة من الأنشطة والفعاليات، لتعزيز مفهوم الذكاء العاطفي للقياديات، وأهميته في بيئة العمل.ويهدف مركز القيادات النسائية من خلال مبادرات متنوعة وبرامج مكثفة؛ إلى تعزيز قدرات المرأة القيادية وتمكينها ودعمها في بيئة العمل، وتوفير مساحة لتطوير مهارات القياديات وفهم بيئة العمل الاجتماعية، والتفاعل معهم بشكل فعال.وتضمنت أنشطة تعزيز الذكاء العاطفي للقياديات، ورشة عمل وجلسة حوارية تخللها تطبيقات سيكومترية لقياس مستوى الذكاء العاطفي، وإدارة المشاعر من أجل حياة سعيدة، إضافة إلى مواد رقمية توعوية.وناقشت ورشة العمل بعنوان «الذكاء العاطفي للقياديات»، تعزيز مهارات المشاركات بكيفية استخدام الذكاء العاطفي في بيئة العمل، كما ركزت على محاور متعددة، منها: التعريف بالأبعاد الخمسة للذكاء العاطفي، والفرق بين التعاطف مع الذات والعناية بالنفس، وأهمية الذكاء العاطفي للقادة، وسبب عدم كفاية الذكاء العقلي لتحقيق المناصب القيادية.أبرز الأهداف:تعزيز قدرات المرأة القيادية وتمكينها.دعم المرأة السعودية في بيئة العمل.توفير مساحة لتطوير مهارات القياديات.فهم بيئة العمل الاجتماعية والتفاعل معها.قياس مستوى الذكاء العاطفي وإدارة المشاعر.كيفية استخدام الذكاء العاطفي في بيئة العمل.التعريف بالأبعاد الخمسة للذكاء العاطفي.الفرق بين التعاطف مع الذات والعناية بالنفس.أهمية الذكاء العاطفي للقادة.سبب عدم كفاية الذكاء العقلي لتحقيق المناصب.
