محليات

كيف تنافست الرياض وروما وبوسان على إكسبو 2030؟

كيف تنافست الرياض وروما وبوسان على إكسبو 2030؟

تنافست 3 دول لاستضافة معرض إكسبو العالمي 2030، وهي المملكة العربية السعودية « الرياض» وجمهورية كوريا الجنوبية «بوسان»، وإيطاليا «روما»، وفي الـ28 من نوفمبر الماضي انتخبت الدول الأعضاء السعودية كدولة مضيفة لمعرض إكسبو الدولي 2030.الدول المنافسة لمعرض إكسبو 2030
إكسبو روما .. إيطالياالشعار: الناس والأقاليم: التجديد والشمول والابتكار.الفترة: من 1 مايو حتى 31 أكتوبر 2030.إجمالي الزوار: 30 مليون زائر.موقع المعرض: داخل تور فيرغاتا، مقسم إلى 3 مناطق رئيسية: المدينة والبوليفارد والحديقة.عن المعرض: كانت روما تنتظر تنظيم هذا الحدث العالمي منذ العام 1942، لكن تم إلغاء الحدث بسبب اندلاع الحرب العالمية الثانية، وقدمت روما مرة أخرى لاستضافة هذا الحدث، ويعد المعرض فرصة مثالية لتحويل روما من مهد الحضارة إلى مدينة ذكية قادرة على الجمع بين ثروة الماضي والمستقبل وتحدياته.إكسبو الرياض .. المملكة العربية السعوديةالشعار: حقبة التغيير: معا نستشرف المستقبل.الفترة: من 1 أكتوبر 2030 حتى 31 مارس 2031.إجمالي الزوار : 40 مليون زائر.موقع المعرض: سيقام المعرض في شمال الرياض بالقرب من مطار الملك خالد الدولي بمساحة تبلغ أكثر من 6 ملايين م2.عن المعرض: يدعو المعرض إلى التطلع إلى مستقبل أفضل، ومعرفة الخطوات التي يجب اتخاذها لتشكيل مستقبل مزدهر ومستدام من خلال المواضيع التالية- غد أفضل: تتيح الابتكارات في العلوم والتكنولوجيا فرصا مستقبلية تحقق التحول في العالم.
– العمل المناخي: دفع عجلة الابتكار من خلال التعاون الدولي في سبيل المحافظة على النظام البيئي والموارد الطبيعية.
– الازدهار للجميع: معالجة أوجه التفاوت العالمية من خلال مشاركة كل دولة من منظورها الثقافي.إكسبو بوسان .. كوريا الجنوبيةالشعار: نحول عالمنا ونتوجه نحن المستقبل.الفترة: من 1 مايو حتى 31 أكتوبر 2030.إجمالي الزوار: 34.8 مليون زائر.موقع المعرض: قسم الميناء الشمالي في بوسان، بمساحة تبلغ حوالي 3.4 ملايين م2 شاملة الأرض والمياه.عن المعرض: يعد المعرض بمثابة رحلة خاصة نحو مستقبل أفضل، وتجسيد للمواضيع الثلاثة للمعرض.- أولا: العيش المستدام مع الطبيعة والتغلب على أزمة تغير المناخ العالمية.
– ثانيا: التكنولوجيا من أجل الإنسانية وحل الآثار الجانبية المختلفة الناتجة عن التطور التكنولوجي المتقدم وتعزيز سعادة الإنسان.
– ثالثا: منصة الرعاية والمشاركة، يحتوي على حل الفوارق المختلفة بين الطبقات الاجتماعية والبلدان.

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

CAPTCHA


زر الذهاب إلى الأعلى