محليات

تحويل العطاء الأسري العفوي إلى عمل مؤسسي مستدام

تحويل العطاء الأسري العفوي إلى عمل مؤسسي مستدام

ناقش ملتقى مستقبل القطاع غير الربحي في الرياض أوجه العطاء الأسري المتنوعة في دعم القطاع غير الربحي، وسبل تحويل هذا العطاء من النموذج العفوي المبادر، إلى نموذج العمل المؤسسي المستدام.وانطلق الملتقى أمس الأول في نسخته الثانية، تحت شعار «العطاء الأسري»، بحضور ومشاركة الأمير تركي بن فيصل في الجلسة الخاصة، ووزير الموارد البشرية رئيس مجلس إدارة المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي المهندس أحمد الراجحي، ورئيس مجلس المركز الوطني للمنشآت العائلية الدكتور غسان السليمان.وشمل الملتقى في نسخته الثانية، 3 جلسات حوارية رئيسة، وجلستين خاصتين، ومعرضا مصاحبا شارك فيه أكثر من 30 جهة عارضة، ليستوعب أكثر من 1000 زائر.وعلى هامش الملتقى توفر استديو المجازفة، الذي استعرض بدوره مجموعة من الاستشارات القانونية والمالية والإدارية في مجال القطاع غير الربحي، واستعرض أدلة واختبارات وأدوات توضح أي كيان غير ربحي هو الأنسب لفكرته، وتقدم أجوبة على الاستفسارات.وشارك في جلسات الملتقى الحوارية نخبة من الممارسين من قيادات القطاع غير الربحي والشركاء، ناقشوا خلالها أشكال العطاء الأسري في المملكة، وسبل تعظيم أثره، لتحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة، بما ينعكس على قيم الانتماء
والتعاضد والتكافل المجتمعي.موضوعات الجلساتأشكال العطاء الأسري في المملكة.سبل تعظيم أثره، لتحقيق التنمية الاجتماعية.قيم الانتماء والتعاضد والتكافل المجتمعي.استدامة العطاء بمشاركة الجيل الثالث.التجارب المتاحة لإشراك الشباب في صناعة القرار.أشكال حوكمة عطاء الأسر العفوي.إيجاد الطرق المثلى لعكس مشاركتهم المجتمعية.

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

CAPTCHA


زر الذهاب إلى الأعلى