محليات

الداخلية: إطلاق استراتيجية الذكاء الاصطناعي لتعزيز الأمن

الداخلية: إطلاق استراتيجية الذكاء الاصطناعي لتعزيز الأمن

أكدت وزارة الداخلية أن الجوانب التقنية، خاصة التقنيات الناشئة، تمثل جانبا هاما لتعزيز الأمن، حيث تعمل على إعداد القدرات البشرية من خلال برامج مكثفة لتأهيل الضباط والأفراد والمدنيين، إضافة إلى إطلاق استراتيجية الذكاء الاصطناعي لجميع قطاعات الوزارة، والبرامج الأكاديمية في الماجستير والدكتوراه مع عدد من المؤسسات الجامعية.جاء ذلك خلال افتتاح فعاليات ورشة عمل «استخدامـات الدرونـز فـي المجـالات الأمنيـة.. الفـرص والتحديات والسياسـات» التي انطلقت أعمالها أمس بمقر الجامعة في الرياض، وتنظمها بالتعاون مع المعهد الكوري لتقنية وسلامة الطيران على مدى 3 أيام، بمشاركة 140 مشاركا .وقال رئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية الدكتور عبدالمجيد البنيان، «اهتمام الجامعة بالتقنيات الناشئة، ومنها الأنظمة ذاتية القيادة، أبرزها طائرات الدرونز التي تعد الجامعة إحدى الأدوات المهمة لتعزيز الأمن ورفع كفاءته، وفي ذات الوقت أحد التهديدات الخطرة في أيدي المنظمات والعصابات الإجرامية؛ ما يتطلب المبادرة كجهاز علمي لمجلس وزراء الداخلية العرب إلى تطوير قدرات الأجهزة الأمنية العربية ومنسوبيها لمواجهة هذه الأخطار والتهديدات».وأوضح الرئيس التنفيذي لبرنامج تطوير وزارة الداخلية المهندس نبيل الدبل، أن الوزارة تعمل على خطة استراتيجية شاملة تركز على الجانب الاستباقي لتعزيز الأمن والسلامة من خلال مبادرات تتواءم مع التطورات التي تشهدها المملكة في إطار رؤية 2030، موضحا أن الجوانب التقنية، وخاصة التقنيات الناشئة تمثل جانبا مهما لتعزيز الأمن، حيث تعمل الوزارة على إعداد القدرات البشرية من خلال برامج مكثفة لتأهيل الضباط والأفراد والمدنيين.مناقشات اليوم الأول:

الدرونز.. الفرص والتحديات.
نظام الدرونز لمكافحة الحرائق وتطويره المستقبلي.
التعامل مع التهديدات واستكشاف الفرص لمواجهتها.
مبادرات جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية للدرونز.
عمليات الدرونز وحماية الحدود.
محاكاة مهمات استطلاع طويلة المدى.
تحقيق بيئة إشارات واسعة لنظام جي بي أس.

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

CAPTCHA


زر الذهاب إلى الأعلى