محليات

الحس الجمالي يقود الطفل للاستقرار والرفاه النفسي

الحس الجمالي يقود الطفل للاستقرار والرفاه النفسي

ينعم أفراد الأسرة التي تنمي الحس الجمالي والذوقي لدى أفرادها بمزيد من الاستقرار والرفاه النفسي. ووفقا لمجلس شؤون الأسرة، يعلم الطفل الذي ينشأ في بيئة منزلية نظيفة ومنسقة المنظر قيمة الجمال وأهمية الترتيب والتنظيم وكذلك الاعتناء بالمظهر العام.بينما يتأثر الطفل الذي يعيش في بيئة منزلية مضطربة وغير منسقة، حيث يعاني من قلة التركيز وعدم الاستقرار النفسي، إلى جانب ازدياد معدل الاضطراب السلوكي.وتلعب الأسرة دورا مهما في تنمية الفرد اجتماعيا، حيث تساهم في تكوين شخصيات فاعلة ومتزنة نفسيا، مما يمنحها القدرة على التفاعل مع المجتمع والمساهمة في تطويره.ومن أبرز أدوار الأسرة في التنشئة الاجتماعية إكساب الفرد الصفة الاجتماعية والقدرة على تلبية حاجاته الأساسية ليكون فاعلا في مجتمعه، إضافة إلى غرس ثقافة المجتمع وقيمة في شخصية الفرد، وأخيرا ضبط السلوك وإشباع الحاجات بطريقة تتواكب مع الأسس الدينية والأعراف الاجتماعية والأنظمة المتبعة.تأثير البيئة المضطربةعلى الطفل:

قلة التركيز
عدم الاستقرار النفسي
زدياد معدل الاضطراب السلوكي

دور الأسرة في التنشئة الاجتماعية
إكساب الفرد الصفة الاجتماعية
القدرة على تلبية حاجاته الأساسية ليكون فاعلا
غرس ثقافة المجتمع وقيمه في شخصية الفرد
ضبط السلوك

البيئة النظيفة تعلم الطفل:
قيمة الجمال
أهمية الترتيب والتنظيم
الاعتناء بالمظهر العام

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

CAPTCHA


زر الذهاب إلى الأعلى