أزكى أنواع الطيب تفوح في أرجاء المسجد النبوي
يتولى فريق عمل ميداني تنفيذ أعمال تطييب المسجد النبوي بأجود أنواع الطيب والعود يوميا، ولا سيما بعد الإفطار في رمضان وعند استقبال جموع المصلين قبل الصلوات.وتتم أعمال التطييب في المسجد النبوي خلال شهر رمضان بعد صلاة المغرب، وخلال إقامة صلاة التراويح، باستخدام العود الطبيعي الفاخر ذي الرائحة الطيبة، ضمن نحو 800 جولة تطييب في أرجاء المسجد خلال رمضان، يستخدم خلالها 28 كجم من أفخر أنواع العود الطبيعي.وتبدأ عملية التطييب من الجهة الجنوبية وتنتهي شمال المسجد، وتتكرر الجولات خلال اليوم وبين الصلوات، بالإضافة إلى تطييب وتعطير قاصدي المسجد النبوي بدهن العود والمسك والعطور الفاخرة خلال استقبالهم عند الدخول للمسجد، باستخدام ما يقارب 300 لتر من العطور والأدهان الفاخرة خلال الشهر الفضيل، ضمن جهود العناية بالمسجد النبوي وتهيئة بيئة ملائمة للمصلين في مسجد رسول الله ليؤدوا الصلاة بطمأنينة وسكينة.خدمات إسعافية وإنسانية ويواكب جموع المصلين في المسجد النبوي خدمات ميدانية في مختلف محاور الخدمات الصحية والأمنية والغذائية والإرشادية والتنظيمية للعناية بسلامتهم، وتوفير كل ما يحتاجونه لينعموا بالراحة والأمان. وتشكل الخدمات الإسعافية إحدى أبرز محاور الخدمة التي تحرص الجهات العاملة على تهيئتها، وتوفير الآليات والتجهيزات والأطقم الطبية والكوادر المؤهلة للتعامل مع مختلف الحالات الصحية عبر أنظمة تقنية حديثة، تنظم عمل 62 فرقة إسعافية تعمل في جميع المواقع داخل أرجاء المدينة المنورة من أجل تقديم الخدمات الطبية الأولية للمستفيدين على مدار الساعة.تطييب المسجد النبوي
فريق عمل ميداني يتولى تنفيذ أعمال التطييب.
استخدام أجود أنواع الطيب والعود يوميا.
يتم بعد الافطار في رمضان وعند استقبال جموع المصلين.
تتم أعمال التطييب خلال رمضان بعد صلاة المغرب.
استخدام العود الطبيعي الفاخر ذي الرائحة الطيبة.
800 جولة تطييب في أرجاء المسجد.
يستخدم خلالها 28 كجم من أفخر أنواع العود الطبيعي
