محليات

ولي العهد يستقبل الأمراء والمفتي والعلماء وجمعا من المواطنين

ولي العهد يستقبل الأمراء والمفتي والعلماء وجمعا من المواطنين

استقبل ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، في قصر اليمامة بالرياض، أمس الأول، مفتي عام المملكة والأمراء، والعلماء والوزراء وجمعا من الأهالي، الذين قدموا للسلام عليه والتهنئة بحلول رمضان المبارك.وفي بداية الاستقبال أنصت الجميع إلى آيات من الذكر الحكيم، بعد ذلك صافح ولي العهد المهنئين.وبادلهم ولي العهد التهنئة بالشهر الفضيل، سائلا الله أن يتقبل من الجميع صيامهم وقيامهم وصالح أعمالهم، وأن يديم على وطننا الغالي أمنه واستقراره بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. حضر الاستقبال، الأمير تركي الفيصل بن عبدالعزيز، وأمير منطقة الرياض فيصل بن بندر، والأمير خالد بن سعد بن عبدالعزيز، والأمير سعد بن فيصل بن سعد الأول، والأمير بندر بن مساعد بن عبدالعزيز، والأمير الدكتور عبدالرحمن بن سعود الكبير، والأمير محمد بن مشاري بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد بن بندر، ومستشار خادم الحرمين الشريفين وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الأمير منصور بن متعب، والأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، والأمير متعب بن ثنيان بن محمد، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير فيصل بن خالد، والأمير الدكتور فيصل بن محمد، والأمير عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، والأمير تركي بن فهد بن جلوي، والأمير نواف بن محمد بن عبدالله، والأمير عبدالعزيز بن فهد بن سعد، والأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، والأمير خالد بن عبدالله بن مشاري، والمستشار بالديوان الملكي الأمير الدكتور تركي بن سعود، ووزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، والأمير عبدالعزيز بن بندر، والأمير منصور بن ناصر، والأمير الدكتور بندر بن سلمان، والأمير عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالعزيز، والأمير عبدالله بن مساعد، والأمير محمد بن سعد، والأمير عبدالرحمن بن مساعد، والأمير محمد بن خالد بن عبدالله الفيصل، والأمير فهد بن سعد بن عبدالله، والأمير فهد بن محمد بن عبدالله، والأمير سعود بن عبدالله بن محمد، والأمير فيصل بن تركي بن فيصل، والأمير فهد بن سعد بن فيصل، والأمير فيصل بن تركي بن ناصر، والأمير سلمان بن سلطان، والأمير عبدالحكيم بن مساعد، والأمير فيصل بن تركي بن عبدالله، والأمير عبدالعزيز بن محمد بن سعد، والأمير نواف بن فيصل، والأمير سطام بن خالد، والأمير سعود بن ناصر بن فرحان، والأمير عبدالله بن فهد بن جلوي، والأمير نايف بن سلطان، والأمير بندر بن مقرن، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الأمير تركي بن محمد، والأمير سلطان بن بندر الفيصل، ووزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود، ورئيس الاستخبارات العامة الأمير بندر بن فيصل، والأمير سعود بن بندر، والأمير عبدالعزيز بن سعود بن فهد، والأمير سعود بن محمد بن سعد، والأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل، والأمير سعود بن سلمان، والأمير مشعل بن سلطان، ووزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان، والأمير سعد بن عبدالله، والأمير محمد بن خالد بن فيصل، والأمير فواز بن بندر، والأمير محمد بن فيصل بن محمد، والأمير عبدالمجيد بن عبدالإله.ماذا يعني استقبال ولي العهد للمواطنين في رمضان؟

يعكس عميق تقديره واعتزازه بالشعب السعودي الذي وصفه في مرات عديدة بأنه أغلى ما يملكه هذا الوطن.
يأتي الاستقبال معززا للوفاء المتبادل بين القيادة والشعب، لطالما احتل المواطنون موقع الصدارة والأولوية في أحاديث ووجدان ولي العهد.
يمثل وسيلة تواصل عريقة رسخها قادة هذه البلاد منذ تأسيسها وحتى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
يعد امتدادا للنهج الأصيل الذي يمثل مساحة لتبادل الأحاديث والرؤى في كل ما يصب في مصلحة الوطن
يجسد لقاء ولي العهد بالعلماء والمواطنين قوة التلاحم والتعاضد والوفاء والولاء بين قيادة رشيدة وشعب كريم.
يعكس الاهتمام والعناية الفائقة لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين بالعلماء والمواطنين في كافة أرجاء الوطن.
يعكس حرصه على تعزيز الروابط الاجتماعية مع كافة أفراد المجتمع وخصوصا في هذا الشهر الفضيل.
تأكيد على القيم الإنسانية السامية التي ترسخ طبيعة العلاقة بين القائد وأبناء وبنات شعبه، والتي تمتاز بالتلاحم والولاء والوفاء.

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

CAPTCHA


زر الذهاب إلى الأعلى