عام

عام / الصحف السعودية وكالة الأنباء السعودية

عام / الصحف السعودية وكالة الأنباء السعودية


الرياض 13 رجب 1444 هـ الموافق 04 فبراير 2023 م واس
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
برعاية الملك ونيابةً عن ولي العهد.. أمير الرياض يحضر حفل ختام مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
أمير الرياض يفتتح مؤتمر الزهايمر الدولي ويشيد بجهود الجمعيـة
أمير جازان يستعرض المشروعات الخدمية والسياحية بمحافظة الدرب
جلوي بن عبد العزيز: حرس الحدود هو خط الدفاع الأول لحماية حدود الوطن
البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يعيد فتح طريق «عيهفت» في سقطرى
استقبال أوائل المستفيدين من التأشيرة «جواً»
«ليب 23».. حلول مبتكرة ومنافسة عالمية
مدير الأمن العام يزور «سدايا» ويطّلع على «الرياض الذكية»
خطيب المسجد الحرام : شـريعـة رسـول الله سـفينة مـأمـونـة
خطيب المسجد النبوي : خشية القلب أمان من الفتن
شيرين عبادي: الثورة مستمرة في إيران حتى سقوط النظام
وأكدت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( السياحة السعودية بصناعة الرؤية ): وفرت رؤية المملكة 2030 كل الأدوات اللازمة لدعم القطاع السياحي في السعودية، الذي يمثل محورا رئيسا من محاور خطة البناء الاقتصادي الوطني المتجددة، ولأهمية القفزات التي حققها هذا القطاع الحيوي، التي لا تكمن فقط في نوعيتها، بل في سرعة تكريس السياحة كرافد آخر للاقتصاد المحلي، في الوقت الذي استكملت فيه مشاريع استراتيجية قبل مواعيدها الموضوعة لها. وإذا كان القطاع السياحي جديدا بعض الشيء على السعودية، إلا أنه يستند إلى أسس قوية من حيث الإمكانات والمواقع والتنوع التراثي الثقافي الترفيهي، واتساع رقعة دائرته التي تدخل ضمن هذا القطاع، بما في ذلك المؤتمرات المتعددة، والمناسبات المحلية والعالمية، والفعاليات الموسمية والمواسم الترفيهية، والنشاطات الفنية المختلفة وغيرها. وهذه الساحات تتوسع وتتجدد وتتنوع، مع نمو لا يتوقف للسياح والزائرين القادمين إلى المملكة.
وتابعت : وشهدت السياحة المحلية مراحل من التطوير حتى أصبحت قطاعا منظما مدعوما باللوائح والأنظمة والمشاريع والبرامج، وتعززت الصورة بعد إطلاق التأشيرة السياحية الإلكترونية في تسهيل إجراءات الزيارة وفتح أبوابها للعالم، نظير العوامل والمقومات التي تتمتع بها السعودية في استقطاب السياح، فجاءت “الرؤية” ومشاريعها المدروسة بحكمة، يقودها مشروع البحر الأحمر وأمالا ونيوم والقدية، وغيرها لترسم المستقبل الذي يجعل المملكة على قائمة الدول الرائدة في مجال السياحة. ولأن الأمر كذلك، كان من الطبيعي أن يرتفع الإنفاق في القطاع السياحي في العام الماضي بمعدلات فلكية حقا ومنظورة، حيث وصل إلى نحو 185 مليار ريال، بزيادة بلغت 93 في المائة عن العام الذي سبقه. ولم تشهد دولة تحقيق هذا الارتفاع في عام واحد على الإطلاق وتسجل أرقاما إيجابية، ما يعزز الاعتقاد بأن المسار السياحي يمضي قدما، ليكون جزءا أصيلا من الميادين التي تحقق مستهدفات “رؤية المملكة”.
وقالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( عـراق السـلام ): بعد تدهور مؤشرات الأمن واحتدام الصراعات السياسية لمدة طويلة من الزمن تجاوزت أكثر من أربعين عاماً، متصلة بأوشاج طائفية ومذهبية ومناطقية، تحول العراق المتدامي بسبب ذلك ساحة قتال ومقابر جماعية. لا شك أن الجمهورية العراقية حاولت بجهد القضاء على القوى المتطرفة الإرهابية التي جعلتها في تراجع عن مسارات التنمية، وقوضت خطواتها، وساهمت في هجرة المواطنين العراقيين وأسرهم، ولكنها رغم هذا التأخر الطويل بذلت محاولاتها في تحسين معيشة الشعب وتحقيق التنمية المستدامة، وظل الشعب العراقي إثر كل ذلك يحلم بعودة السيادة الوطنية للدولة العراقية واستقرارها وسلامتها.
وأضافت : في البصرة التي أبصرت الطريق وأثناء افتتاح كأس خليجي 25 حتى تتويج العراق بطلاً لها، عاد العراق الذي رغم كل ما يعانيه من جراح نازفة إلى الحضن العربي كابن من أبناء دول الخليج العربي، فبلاد الرافدين استخدمت كل القوى الناعمة لتواجه مساعي التطرف، وكل المحاولات التي شنت لثنيها عن إرادتها التي تقوّت بشعب عراقي عظيم ينشد السلام ولا غير ذلك، ولا يعترف إلا بلغة التعايش المشترك جنباً إلى جنب مع إخوته، محتفلاً ومعتزاً وشامخاً بدماء عروبتهم الواحدة.
عراق الحضارات الأبية يمضي قدماً تجاه السلام، وقد بقي على عهده واستند على تاريخه كبلد إسلامي من خلال الكتاب السماوي المنزل، اعتزازاً منه بلغة القرآن -اللغة العربية- عبر التغيير الإيجابي الذي نلمسه اليوم بعيداً عن لغة العنف، ستساهم هذه المبادرات -بالتأكيد- في حل كل الأزمات لدولة العراق، خاصة أن العراق احتل المرتبة الـ16 عربياً و154 عالمياً في مؤشر السلام العالمي خلال الربع الأول من العام 2022 بحسب معهد الاقتصاد والسلام.
وأوضحت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( العالم يقصد المملكة.. تطور أنظمة الزائرين ): أن تكون المملكة وجهة جاذبة لقاصديها من حول العالم لـلاستفادة من الـتنوع في الـفرص المتاحة علـى المستوى المؤسساتي كذلك على مستويات الأفراد الراغبين باكتشاف الإرث الثقافي المرتبط بالتاريخ والأماكن السياحية كذلك الفعاليات الترفيهية التي أصبحت محط أنظار واهتمام العالم أجمع.. وغيرها من الغايات التي تتنوع بأهدافها وتلتقي بوجهتها القاصدة أرض المملكة العربية السعودية وهو ما يجعل تطوير الأنظمة المتعلقة بذلـك لتمكين الراغبين الـقدوم أن ينالوا غايتهم بيسر وسهولة أمرا ذا أولوية ويلتقي مع حيثيات المرحلة ومستهدفات المستقبل.
واسترسلت : لنقف عند ما أعلن عن استقبال جوازات مطارات الملك عبدالعزيز الـدولـي بجدة والملـك خالد الـدولـي بالرياض والأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة أوائل المستفيدين من تأشيرة الزيارة للقادمين (جوا) إلكترونيا. وتأكيد الجوازات استعدادها لخدمة الحاصلـين على تأشيرة الزيارة للقادمين (جوا) إلكترونيا من خلال دعم جميع المنافذ الدولية بالكوادر البشرية المؤهلة والأجهزة التقنية، مشيرة إلى أن صلاحية التأشيرة 90 ) (يوما ومدة الإقامة في المملكة 4 ) (أيام، والـتأكيد على المغادرة قبل نهايتها. وما يلتقي مع ذلـك من أنه بإمكان حاملي التأشيرة التنقل في مناطق المملكة وحضور الفعاليات المختلفة، وللراغبين في أداء العمرة الدخول على تطبيق (نسك) ولا تمكن حامليها من أداء فريضة الحج، إضافة إلى الاستفادة من خدمة تفويض القيادة للزائرين، حيث تتيح الخدمة لمكاتب تأجير المركبات تفويض زوار المملـكة لاستئجار المركبات، عبر منصة «أبشر أعمال» … جميع هذه التفاصيل الآنفة الذكر تؤكد على أن تفعيل الأنظمة التي من شأنها الـقدوم إلـى المملـكة الـعربية الـسعودية شأن يلتقي مع مستهدفات رؤية 2030 التي تحرص على أن تبلغ مسارات المنظومة الاقتصادية والتعليمية والترفيهية بالمملكة أقصى المسارات العالمية وفق تنظيم ميسر يضمن سلامة الجميع وبلـوغ الأهداف بما يلبي الـطموح ويعزز جودة الأداء في كافة الأطر المرتبة بالمشهد المتكامل لريادة المملكة.
// انتهى //
05:49ت م
0010



المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

CAPTCHA


زر الذهاب إلى الأعلى